يقول ابن تيمية " و امور الناس تستقيم في الدنيا مع العدل الذي فيه الاشتراك في انواع الاثم اكثر مما تستقيم مع الظلم في الحقوق و ان لم تشترك في اثم ولهذا قيل ان الله يقيم الدولة العادلة وان كانت كافرة ولا يقيم الظالمة وان كانت مسلمة ويقال الدنيا تدوم مع العدل و الكفر ولا تدوم مع الظلم والاسلام "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق